ابتكرت مصممة الطرح الجاهزة مروة البغدادي حلا سحريا بتصميم طرح عصرية بأشكال مختلفة وبخامات طبيعية مثبتة بلا دبابيس، حيث تكون سهلة وسريعة وأنيقة في الوقت نفسه.
تقول البغدادي "أقدم تصميماتي وأعرضها وأسوقها من خلال مجموعتي على فيس بوك وأحدد هامش ربح بسيطا، لكنه يرضيني لأنني حين بدأت هذه الابتكارات كعمل كانت فكرتي الرئيسية تقديم حجاب إسلامي راق بلا تكلف".
وتتميز الطُّرح الجاهزة التي تصممها مروة، حسبما أوردت صحيفة "الإتحاد" الإماراتية، بأنها من خامات طبيعية كالقطن والحرير والشيفون والطرحة الواحدة يمكن أن ترتديها بعدة أشكال، تقول البغدادي أن المرأة بطبيعتها ملولة وتحب التغيير، لذلك أصمم الطرحة بحيث يمكن أن ترتديها بعدة أشكال ويمكن أن ترتديها بالشكل التقليدي أو بطريقة "الاسبانش" التي تفضلها الفتيات وفي الطريقتين لا تستخدم أي دبابيس.
وتنصح كل امرأة بأن تشتري الملابس أولا ثم توفق عليها الطرحة ولا تنبهر بطرحة وتشتريها دون تخيل ما سيتماشى معها، مؤكدة أن الملابس القديمة يمكن تجديدها بتجديد الطرحة سواء في لونها أو تصميمها فيكون الشكل العام جديدا.
وترى البغدادي أن هناك بعض الأخطاء التي تقع فيها الصغيرات حين يتحجبن، وتنصحهن بأهمية استخدام خامة القطن في الطرح لكل الأوقات، حتى لا تلتهب البشرة بالخامات الصناعية، ويمكن الاكتفاء بطرحة واحدة على الشعر وإذا كانت ترغب في أكثر من لون تستخدم البندانات مع البعد عن الألوان الداكنة، وأن تأخذ من موضة هذا العام الألوان المتداخلة كالمشجر والمقلم والكاروهات.
وتوضح أن الحجاب يمكن أن يقوم بدور تجميلي للوجه، فالوجه الطويل له طرحة تناسبه، ويتم الاعتماد على أكثر من بندانة، بحيث تستخدم الطرحة للأمام أكثر حتى يعطي الوجه استدارة أكثر، أما الوجه الصغير فيتم تصميم طرحة منفوشة أكثر لتعطي للوجه امتلاء، أما الوجه المثالي في الحجاب فهو المستدير.
وتضيف البغدادي أنه إذا كانت مساحة الخدود أو الصدغ كبيرة فيمكن أن أخرج بحدود الطرحة للأمام؛ لكي أقلل حجم الخدود أو الصدغ، فيبدو الوجه أصغر، وإذا كان الوجه به زوائد تحت الذقن، فمن الأجمل أن نغطي الرقبة تماما، حتى يصبح الوجه أكثر انسيابية، وبذلك يصبح الحجاب تجميليا للفتاة، فيما تضفى ألوان الطرحة رونقا على الوجه وتغني عن المكياج.
تقول البغدادي "أقدم تصميماتي وأعرضها وأسوقها من خلال مجموعتي على فيس بوك وأحدد هامش ربح بسيطا، لكنه يرضيني لأنني حين بدأت هذه الابتكارات كعمل كانت فكرتي الرئيسية تقديم حجاب إسلامي راق بلا تكلف".
وتتميز الطُّرح الجاهزة التي تصممها مروة، حسبما أوردت صحيفة "الإتحاد" الإماراتية، بأنها من خامات طبيعية كالقطن والحرير والشيفون والطرحة الواحدة يمكن أن ترتديها بعدة أشكال، تقول البغدادي أن المرأة بطبيعتها ملولة وتحب التغيير، لذلك أصمم الطرحة بحيث يمكن أن ترتديها بعدة أشكال ويمكن أن ترتديها بالشكل التقليدي أو بطريقة "الاسبانش" التي تفضلها الفتيات وفي الطريقتين لا تستخدم أي دبابيس.
وتنصح كل امرأة بأن تشتري الملابس أولا ثم توفق عليها الطرحة ولا تنبهر بطرحة وتشتريها دون تخيل ما سيتماشى معها، مؤكدة أن الملابس القديمة يمكن تجديدها بتجديد الطرحة سواء في لونها أو تصميمها فيكون الشكل العام جديدا.
وترى البغدادي أن هناك بعض الأخطاء التي تقع فيها الصغيرات حين يتحجبن، وتنصحهن بأهمية استخدام خامة القطن في الطرح لكل الأوقات، حتى لا تلتهب البشرة بالخامات الصناعية، ويمكن الاكتفاء بطرحة واحدة على الشعر وإذا كانت ترغب في أكثر من لون تستخدم البندانات مع البعد عن الألوان الداكنة، وأن تأخذ من موضة هذا العام الألوان المتداخلة كالمشجر والمقلم والكاروهات.
وتوضح أن الحجاب يمكن أن يقوم بدور تجميلي للوجه، فالوجه الطويل له طرحة تناسبه، ويتم الاعتماد على أكثر من بندانة، بحيث تستخدم الطرحة للأمام أكثر حتى يعطي الوجه استدارة أكثر، أما الوجه الصغير فيتم تصميم طرحة منفوشة أكثر لتعطي للوجه امتلاء، أما الوجه المثالي في الحجاب فهو المستدير.
وتضيف البغدادي أنه إذا كانت مساحة الخدود أو الصدغ كبيرة فيمكن أن أخرج بحدود الطرحة للأمام؛ لكي أقلل حجم الخدود أو الصدغ، فيبدو الوجه أصغر، وإذا كان الوجه به زوائد تحت الذقن، فمن الأجمل أن نغطي الرقبة تماما، حتى يصبح الوجه أكثر انسيابية، وبذلك يصبح الحجاب تجميليا للفتاة، فيما تضفى ألوان الطرحة رونقا على الوجه وتغني عن المكياج.